Libri

في أحضان كونداليزا.. وبدون خسائر في الأرواح


الآن وأخيراً يمكننا القول: لقد التقينا بكونداليزا، لقد كنا في أحضانها، لقد رأينا وجهها الذي يذكرنا بقسامة قدرنا، شممنا عطرها ومع ذلك لم يقع لنا أي شيء، نحن كعرب تعودنا ومنذ زمن أنه كلما اقتربت منا هذه السيدة كان وراءها مصيبة، لذلك نبهت زملائي ألا يقتربوا منها كثيراً، فمن يدري؟ لدينا إحساس حقيقي بأنها تعشق التنكيل بكل ما هو عربي، وتستمتع بذلك، حينما قلت: لم لا نجري معها حواراً للحضارات الجميع ابتعد خوفاً علي حياته!

Leave a Reply

Il tuo indirizzo email non sarà pubblicato. I campi obbligatori sono contrassegnati *

Marocco, Islam

Exit mobile version